تطبيق أوامر الله في القرآن الكريم لقطف ثماره و علاقة أي سبب بالنتيجة علاقة علميّة يعني وجود الإنسان لا معنى له من دون منهج يسير عليه و منهج خالق الأكوان صالح لكل زمان و مكان ، أسباب عدم تطبيق منهج القرآن في حياتنا بشكل كامل فمن طبق كتاب الله قطف ثماره في الدنيا قبل الآخرة
قيام مفهوم البركة حول مصطلح السعادة فالبركة تحل على الإنسان بكل تفاصيل حياته ، تمتع الكفار بالمال و السعادة و لكن دون بركة لأن البركة و السكينة لا تحل إلا لمسلم فالبركة بالمعنى الإيماني التوسعة و الزيادة ، جواز الدعاء ببركة القرآن أو النبي و جواز التبرك بالمكان أو الزمان و عدم جواز التبرك بالمقامات
يجب الابتعاد عن أسباب الغضب فالاتصال بالله يرفع مقام الإنسان و يعليه و من آداب الخصومة القول اللين لذلك على الإنسان أن يقدم ما عنده بهدوء و لطف دون استفزاز للآخر و من عفا و أصلح فأجره على الله يعني الإيمان هو الخلق فمن زاد عليك في الخلق زاد عليك في الإيمان
الحكمة من غضّ البصر فغض البصر العبادة الأولى في الإسلام وعلى المرأة إخفاء زينتها إلا ما ظهر منها عن غير قصد ، الحكمة من أن الجهاد أعظم عبادة للرجل ، الضوابط التي تراعى عند الاضطرار للاختلاط و كيفية التعامل مع النساء ، الاختلاط الإلكتروني و الاختلاط بين الأهل
الإخلاص عبادة القلب ، ضرورة الإصغاء إلى الناقد و شكره من الأعماق ، حال المسلم المخلص لله مع مدح و ذمّ الناس ، الشكر يديم المعروف بين الناس ، شروط صحة الإخلاص و على المؤمن ألا يصغي لوسوسة الشيطان ، أشدّ أنواع الرياء هو ترك العمل الصالح خوف الرياء
حقوق الله مبنية على المسامحة بينما حقوق العباد مبنية على المشاححة ، قانون العرض و الطلب يحدد سعر السوق ،تحريم الاحتكار ، أطيب الكسب كسب التجار و المماطلة في أداء الحقوق حرام ، الورع أن تدع ما لا بأس به حذراً مما به بأس
مادمت أنت إنساناً كائناً من كان فأنت ممن قبِل حمل الأمانة في عالم الأزل، والذي حمل الأمانة في عالم الأزل مرشح أن يكون فوق الخلائق جميعاً لكن حينما لا يحمل هذه الأمانة يخون الأمانة بالمقابل هو أسوأ مخلوق على الإطلاق